لم تؤلمنى عودتها.. لم تنجح فى استعادة ذكريات لم أفقدها يوما!!
هل نسيتها لأذكرها؟
عيناها كانت تسألنى: "هل اّذاك رجوعى؟؟"
أدمانى السؤال!!
الاّن تهتمين؟؟!!
لمَ لمْ تسألى هل سيؤذينى رحيلك قبل أن تذهبى؟؟
اطمئنى!!
لا لم أتألم أكثر.. لأننى لم أتألم يوماً أقل
لم تظلم الدنيا فى وجهى لأنها لم تضىء يوماً
هل أخبرتك أننى أسميت نجمة باسمك؟
منذ ذلك اليوم لم أنظر للسماء.. لم تعد هذه سمائى و لم تعد هذه النجمة قريبة.. لم تكن يوما بعيدة مثلها الاّن!!
لا تكذبى!! أعلم لمَ عدت.. أعلم كيف احترق قلبك بنار ما فعلته, أعرف كيف اّذاك مثلما اّذيتنى يوما.. عرفت و تألمت مرتين.. مرة لى و مرة لك!!
أرجوك!! لا تجلسى! لا مكان لنا هنا سوياً.. من الأفضل لنا أن تغادرى ثانية.. صدقينى أفضل كثيراً!
مثلما فعلت يومها, لقد صرت خبيرة فى الرحيل, تستديرين الى الوراء و تمشين, لا تنظرى خلفك.. غادرى مثلما فعلت من قبل بالضبط.
بلا حتى كلمة وداع
1 comment:
لم تظلم الدنيا فى وجهى لأنها لم تضىء يوماً
منذ ذلك اليوم لم أنظر للسماء.. لم
تعد هذه سمائى و لم تعد هذه النجمة قريبة.. لم تكن يوما بعيدة
i loved this part so much
bgd 7elw awe el post dah and ofcourse the whole blog.i liked ur method in writing,,so attractive.close to heart ,can be believed easily
Post a Comment