للمرة الثانية اشاهد نفس القصة تتكر و لكن بشكل مؤلم أكثر
عندما يساعد الأهل أبنائهم ثم يتراجعوا أو يهددوا بذلك لاجبار الابن المسكين على الامتثال لما يريدونه هم لمستقبله!!
لماذا يظن بعض الأهالى أنهم يمتلكون أبنائهم؟؟؟؟
هذه المرة فعلتها الأم و ابنها المسكين مسافرا فى الصحراء و جعلت الدنيا تسود فى عينيه فقضى ليلة أسود مما يمكن أن أصف غير مدرك كيف يتصرف و ماذا يقول لخطيبته؟؟
1 comment:
عارف يا ماجد
نفس الموقف معايا من بابا..
يمكن احمد السعيد عارف المعاناه
وكل مرة اسأل نفسى بدل المرة ألف.. هو ماله ومال مستقبلى
ما انا حره فيه بقى
انما تقول ايه
Post a Comment