هو
لا يتجاوز الثانية عشرة من عمره, يجوب القطار حاملا أدواته لعمل الشاى
الكم الأيمن متدلى دائما.. يستوقفه دكتور علاء و يستفهم منه..
"القطر يا بييه" يقولها و هو يرينا يده اليمنى التى بترها القطار
يعيش حياته كلها فى القطار.. قفزا من قطار الى اّخر
هكذا هو
هى
تجدها فى مدخل محطة رمسيس للقطارات, لا تتجاوز الخامسة من عمرها
ظريفة و شقية, صرنا نعرفها و تعرفنا, لم تكن تهاب الأغراب أبدا!!
البعض يستغلها فى التعرف على الفتيات فى المحطة أو مضايقتهم أو حتى التحرش بهم
هكذا هى
2 comments:
وهكــذا هـي الحيـاة..لن ترضينا ولن نرضي بها
رائع ........
Post a Comment